صحة
“فكرة مجنونة” تجعلك شابا.. وتبعد شبح الشيخوخة عنك
لطالما داعب حلم الشباب الأبدي أذهان الكثيرين، لكن ذلك الحلم كان يتحطم على الدوام على صخرة الزمن التي لا تبقي ولا تذر.
وتمكن العلماء من الوصول إلى حل يمكن أن يحقق حلم الكثيرين بالبقاء في هيئة الشباب، على ما أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
والحل الجديد لا يقوم على الأمصال التي تخفي تجاعيد الوجه مع تقدم العمر، فهذه الأمصال تقف عند الجلد فحسب.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن أفضل العقول العلمية في العالم مكرسة في الوقت الراهن لاستكشاف كل جين وخلية في أجسادنا، في محاولة لدرء الشيخوخة والحفاظ على صحتنا لفترة أطول.
وأضافت أن “علم التجديد”، الذي يموله عدد من أثرياء العالم، من بينهم مؤسس موقع “أمازون”، جيف بيزوس، أصبح الآن شركة تجارية كبيرة في وادي السيليكون في ولاية كاليفورنيا.
ولا يقف الأمر عند الأثرياء، فالمعهد الوطني للصحة التابع للحكومة الأميركية مشروعا بحثيا لابتكار علاج في هذا الإطار.
وتتراوح الأفكار الجديدة لمحاربة الشيخوخة من العلاجات الدوائية إلى حلول تبدو “مجنونة”، بحسب البعض، مثل حقن الأجسام بدماء الشباب، وهو الحل الأحدث في هذا الإطار.
وأظهرت العديد من الدراسات التي أجريت على الفئران المسنة أن حقنها بدماء فئران شابة، شهدت أجسادها زيادة في البروتينات المسؤولة عن إصلاح الأنسجة التالفة.
وليس هذا فحسب، بل تساعد الدماء الشابة في تحسين وظائف المخ والعضلات والكبد.
وفي تجارب أخرى، مُنحت مجموعة من الكلاب التي تعيش في منتصف العمر، دواءً يسمى “رابامايسين”، وكانت النتائج إيجابية، إذ تحسنت وظائف القلب بشكل أعلى بكثير مما هو معتاد لمن هو في أعمارهم.
وكانت هذه الكلاب أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب المرتبطة أصلا بالتقدم بالعمر، مقارنة بمجموعة من الكلاب التي لم تعط الدواء.
وعلى البشر، أظهرت الدراسات السريرية الأولية أن كبار السن الذين أعطوا هذا الدواء، كانت لديهم استجابة مناعية قوية، وكانت إصابتهم بالإنفلونزا أقل مقارنة بمجموعة لم يتم إعطاؤهم الدواء.
وإذا كان حلم الخلود أمرا مستحيلا، فإن العلماء حاليا يركزون مدّ ما يسمى في تمديد ما يعرف بمتوسط العمر الصحي.
ولدى الحكومة البريطانية هدف يتمثل في تضييق الفجوة في متوسط العمر الصحي، بين أكثر المناطق حرمانا والأكثر ثراء في المملكة المتحدة.
وتعهد برفع متوسط العمر المتوقع للصحة على المستوى الوطني من 63 إلى 68 بحلول عام 2035.
المصدر: سكاي نيوز
صحة
الخبز نحو رفع الدّعم في 2024… كم سيبلغ سعره؟
أوضح رئيس نقابة الأفران والمخابز العربية في بيروت وجبل لبنان ناصر سرور أنه “في البداية كانت مكوّنات ربطة الخبز مدعومة بأكملها ولكن مع بداية الأزمة وارتفاع سعر الصرف بدأت الأسعار ترتفع تدريجيًّا الى حين رفع الدعم عن كل المكونات من دون القمح، واليوم أصبح مصرف لبنان عاجزًا عن دعم الطحين”.
وقال في حديث الى “صوت لبنان”: “الحلّ بإعطاء صندوق النقد الدولة اللبنانية قرضًا لتأمين القمح لم يكن مناسبًا بسبب ارتفاع السعر عند كلّ شهر ومع الوقت سيصبح السعر يوازي سعر الصرف”.
وأضاف: “ربطة الخبز سترتفع الى حوالى 80 الف ليرة عند بداية شهر أيار من العام المقبل، منبّهًا الى أن السوريين يستهلكون حوالى 65% من الخبز المدعوم”.
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!
صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة
علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.