صحة
فاتورة هائلة.. إليكم قيمة المازوت الذي تشتريه مستشفيات لبنان الخاصّة
أصدرت نقابة المستشفيات في لبنان بياناً جاء فيه:
”بعد رفع الدعم عن مادة المازوت ليصبح ثمن الالف ليتر 620 دولاراً، ارتفعت تكلفة الطاقة عن كل مريض في المستشفى ما لا يقل عن 650.000 ل.ل. يومياً أي سبعة اضعاف التعرفة الرسمية للغرفة.
كذلك، فان المستشفيات الخاصة مجموعة تحتاج الى 130.000.000 (مائة وثلاثون مليون) ليتر من مادة المازوت سنوياً مما يجعل كلفة تشغيل المولدات 1500.000.000.000 ل.ل. (الف وخمسماية مليار ليرة) وهذا المبلغ يتجاوز مجموع ما تستوفيه المستشفيات سنوياً من كافة الجهات الضامنة الرسمية بما فيها الضمان الاجتماعي ووزارة الصحة والطبابة العسكرية والقوى الامنية وتعاونية موظفي الدولة”.
وأضاف البيان: “من الواضح ان المستشفيات لا يمكنها ان تتحمل هذا العبء وهو سينعكس على كلفة الطبابة بشكل دراماتيكي والمريض في المحصلة النهائية هو المتضرر الاول، وبالتالي لا بد من دعم مادة المازوت المخصصة للمستشفيات اذ يكفي القطاع الاستشفائي ما اصابه من مشاكل خلال السنتين الاخيرتين”.
صحة
الخبز نحو رفع الدّعم في 2024… كم سيبلغ سعره؟
أوضح رئيس نقابة الأفران والمخابز العربية في بيروت وجبل لبنان ناصر سرور أنه “في البداية كانت مكوّنات ربطة الخبز مدعومة بأكملها ولكن مع بداية الأزمة وارتفاع سعر الصرف بدأت الأسعار ترتفع تدريجيًّا الى حين رفع الدعم عن كل المكونات من دون القمح، واليوم أصبح مصرف لبنان عاجزًا عن دعم الطحين”.
وقال في حديث الى “صوت لبنان”: “الحلّ بإعطاء صندوق النقد الدولة اللبنانية قرضًا لتأمين القمح لم يكن مناسبًا بسبب ارتفاع السعر عند كلّ شهر ومع الوقت سيصبح السعر يوازي سعر الصرف”.
وأضاف: “ربطة الخبز سترتفع الى حوالى 80 الف ليرة عند بداية شهر أيار من العام المقبل، منبّهًا الى أن السوريين يستهلكون حوالى 65% من الخبز المدعوم”.
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!
صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة
علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.