صحة
كورونا لبنان يستشرس…عراجي يحذّر:سنكون أمام أزمة صحية و”سنشرب الكأس المر”!
أشار رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي، الى ان “الاصابات بكورونا ترتفع وسترتفع ولن تقف عند هذا الحد، وهناك احتمال كبير ان ترتفع اكثر خلال الايام والاسابيع المقبلة وخصوصاً بعد رأس السنة بسبب عدم الالتزام بالاجراءات الوقائية، اضافة الى ان الادارات المختصة لا تطبق بدورها التدابير والناس لا تلتزم، وهذا يستدعي القلق”، مضيفاً “المشكلة الكبيرة في البلد هي ارتفاع الاستشفاء والدواء باسعار خيالية، واي تفشٍ يمكن ان يملأ كل اسرة المستشفيات، لذلك فإن الالتزام ضروري جداً”.
وحذر عراجي من ان المؤسسات الصحية في لبنان شبه منهارة، قائلاً : نحن في وضع صعب جداً و”حرام يكون في تفشي بعد رأس السنة”، لاننا سنكون امام ازمة صحية كبيرة، وعلى اصحاب المؤسسات الالتزام”، مشدداً على انه بحسب المؤشر الوبائي اذا ارتفعت الاصابات سنكون امام ازمة صحية و”سنشرب الكأس المر”، واوضح “حالياً لا قرار باقفال البلاد ولا باقفال المطار”.
وعن ما يميز “اوميكرون” من حيث العوارض والخطورة، اوضح عراجي ان هذا المتحور لا يختلف عن “الرشح” ولا يختلف عن المتحورات الاخرى، والفروقات صعب احيانا تمييزها والتفريق بينها، ولذلك عند الاصابة بالرشح واوجاع الحلق يجب اخذها على محمل الجد والالتزام في المنزل خمسة ايام واجراء الـpcr”، وعن خطورته، قال: هو سريع الانتشار وبين يومين ونصف تتكاثر الحالات، وبالتالي لابد من الالتزام بالاجراءات الوقائية.
صحة
الخبز نحو رفع الدّعم في 2024… كم سيبلغ سعره؟
أوضح رئيس نقابة الأفران والمخابز العربية في بيروت وجبل لبنان ناصر سرور أنه “في البداية كانت مكوّنات ربطة الخبز مدعومة بأكملها ولكن مع بداية الأزمة وارتفاع سعر الصرف بدأت الأسعار ترتفع تدريجيًّا الى حين رفع الدعم عن كل المكونات من دون القمح، واليوم أصبح مصرف لبنان عاجزًا عن دعم الطحين”.
وقال في حديث الى “صوت لبنان”: “الحلّ بإعطاء صندوق النقد الدولة اللبنانية قرضًا لتأمين القمح لم يكن مناسبًا بسبب ارتفاع السعر عند كلّ شهر ومع الوقت سيصبح السعر يوازي سعر الصرف”.
وأضاف: “ربطة الخبز سترتفع الى حوالى 80 الف ليرة عند بداية شهر أيار من العام المقبل، منبّهًا الى أن السوريين يستهلكون حوالى 65% من الخبز المدعوم”.
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!
صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة
علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.