صحة
طرق الوقاية من سلالة “أوميكرون”
كشف الطبيب والإعلامي الروسي، ألكسندر مياسنيكوف، عن طرق الوقاية من سلالة “أوميكرون” لفيروس “كورونا”.
وأضاف أنه على قناعة بأن أي متحوّر تجديد لعدوى “كوفيد – 19” سيكون أكثر قدرة على التفشي، مقارنة بمتحوّرات سابقة، ما يعد أمرا طبيعيا بالنسبة إلى تطور الفيروس.
وتابع: “التطعيم الشامل فقط يمكن أن يساعدنا في الانتصار على الفيروس التاجي، وتعاطي جرعة ثالثة للقاح يعد في الوقت الراهن وسيلة وقائية وحيدة، إذ أن تعاطي الجرعتين يحمي 60 – 70% للمسنين من سلالة “دلتا، وربما لن يحمي تعاطي الجرعتين إلا 20 – 30% منها ضد سلالة “أوميكران”. لذلك لا بد من تعاطي الجرعة الثالثة المعززة ضد الفيروس.”
ولم يستبعد الطبيب أن يتحمل المرضى متغيرات جديدة من الفيروس أسهل، مقارنة بمتغير “دلتا”. بينما لم يستبعد كذلك إدخال تعديلات في اللقاحات خصيصا لمكافحة متغير “أوميكرون”.
مع ذلك فإن منظمة الصحة العالمية حذرت مَن قد أصيبوا بسلالات سابقة من فيروس “كورونا” من خطر الإصابة بمتغير “أوميكرون”.
صحة
الخبز نحو رفع الدّعم في 2024… كم سيبلغ سعره؟
أوضح رئيس نقابة الأفران والمخابز العربية في بيروت وجبل لبنان ناصر سرور أنه “في البداية كانت مكوّنات ربطة الخبز مدعومة بأكملها ولكن مع بداية الأزمة وارتفاع سعر الصرف بدأت الأسعار ترتفع تدريجيًّا الى حين رفع الدعم عن كل المكونات من دون القمح، واليوم أصبح مصرف لبنان عاجزًا عن دعم الطحين”.
وقال في حديث الى “صوت لبنان”: “الحلّ بإعطاء صندوق النقد الدولة اللبنانية قرضًا لتأمين القمح لم يكن مناسبًا بسبب ارتفاع السعر عند كلّ شهر ومع الوقت سيصبح السعر يوازي سعر الصرف”.
وأضاف: “ربطة الخبز سترتفع الى حوالى 80 الف ليرة عند بداية شهر أيار من العام المقبل، منبّهًا الى أن السوريين يستهلكون حوالى 65% من الخبز المدعوم”.
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!
صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة
علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.