محليات
إستدرجته من الرملة البيضاء إلى الكرنتينا… وهذا ما حصل!
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
“بتاريخ 17-06-2023، أقدم ثلاثة أشخاص مجهولين من بينهم فتاة على محاولة سلب سيارة رباعية الدفع نوع “رانج روفر” لون أبيض مستأجرة، وذلك بعد أن قامت الفتاة باستدراج السّائق من محلّة الرملة البيضاء إلى محلّة الكرنتينا حيث كان شركاؤها بانتظارها، وصعدوا معهما على متن “الجيب” ومن ثم أقدموا على ضرب السّائق بعقب مسدّس حربيّ كان بحوزتهم وأطلق أحدهم النّار باتجاهه، ولكنه تمكّن من الإفلات منهم واتّصل بمالك شركة الإيجار وأعلمه بعملية السّرقة، بحيث قام بإيقافها عبر نظام التّتبّع “GPS” عندها تركها السّالبون وفرّوا إلى جهةٍ مجهولة بعد أن سرقوا هاتفَيْ السّائق.
على إثر ذلك، كُلِّفَت شعبة المعلومات بالقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد المتورّطين بمحاولة سلب السّيارة وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تمكّنت من تحديد هويّاتهم، وهم:
ن. غ. (من مواليد عام ۱۹۸۱، لبناني)
م. غ. (من مواليد عام ۱۹۸۱، لبناني)
ه. ح. (من مواليد عام ١٩٩٥، سورية)
الأول والثاني من أصحاب السوابق بجرائم سرقة، سرقة دراجات آلية، مخدّرات، إطلاق نار، تهديد، مقاومة رجال الأمن، حيازة أسلحة وذخائر حربية، أعمال شدّة، اشتباه أمني، طعن بالسكين، ويوجد بحق الأول بلاغ بحث وتحرٍّ بجرم سلب.
بتاريخي 13 و20-07-2023 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفت دوريّات من الشعّبة الأول في دوحة عرمون، والثاني في محلّة القبّة – طرابلس. وبتفتيشهما، تم ضبط مسدس حربي مع ممشط و/9/ طلقات صالحة للاستعمال، كما أوقفت الثّالثة في مدينة الشّويفات.
بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة قيامهم بتنفيذ محاولة سلب سيارة الـ “رانج روفر” في محلّة الكرنتينا بعد قيام الثالثة باستدراج السّائق ومحاولة إلهائه، وقيام الاول والثاني بضربه وإطلاق النار باتجاهه، كما اعترف الأول بتنفيذه العديد من عمليات سرقة الدراجات الآلية في منطقة الشمال، وسرقة العديد من بطاريات ومحتويات السيارات بعد فتحها بمفتاح خاص في مناطق جبل لبنان، منها برج حمود والنبعة وسن الفيل.
تم ضبط المسدس المستخدم في عملية محاولة السلب، وأجري المقتضى القانوني بحقّهم وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص، بناءً على إشارة القضاء”.
محليات
كتاب مفتوح إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي
الجمهورية اللبنانية
وزارة الداخلية والبلديات
محافظة عكار
بلدية برج العرب
عدد 1/ ٢٠٢٤
كتاب مفتوح إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي
الموضوع: التعدي على الاملاك العامة طريق عام برج العرب – حلبا
أقدم المواطن مصطفى طعان وابنه الدكتور نزيه طعان على إنشاء بناء على الأملاك العامة في النطاق البلدي لبلدية برج العرب، وحاولنا منعه وإيقافه عبر القنوات الرسمية، ولكن باتت هذه المحاولات دون جدوى ولم نصل الى نتيجة مرضية بين الطرفين.
لذلك
نتوجه إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي وسعادة مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان وسعادة قائد الدرك العميد ربيع مجاعص وسعادة محافظ عكار الأستاذ عماد لبكي وحضرة المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم، بكتابنا المفتوح هذا لإعلامكم بأن المواطن مصطفى طعان يتعدى على الأملاك العامة دون حسيب ولا رقيب، لذا يجب توقيفه عن اتمام البناء الذي يعمل على إنشائه، وتحميله كافة الأعباء والأضرار التي ألحقت بالعقار نتيجة الحفر وصب الاعمدة وسقف وغيرها، ونرفق مع كتابنا هذا صوراً وخرائط تظهر حقيقة ما نخبركم به، بالإضافة الى كتاب توجهنا به سابقا إلى سعادة محافظ عكار يحمل الرقم ٢١٥\٢٠٢٣ ودعوى لدى المدعي العام المالي في بيروت القاضي علي ابراهيم.
بلدية برج العرب
في 03/01/2024
محليات
مُعطيات جديدة عن مُطلق النّار على السفارة الأميركية
صدر عن المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
“إلحاقًا لبلاغنا الصادر بتاريخ 28-9-2023، حول قيام شعبة المعلومات بتوقيف منفِّذ عمليّة إطلاق النار على مبنى السفارة الأميركية في محلة عوكر بتاريخ 20- 09- 2023، المدعو:
– م. م. خ. (من مواليد عام ۱۹۹۷، لبناني)
وبنتيجة التوسع بالتحقيق معه، اعترف أيضًا بإقدامه على إطلاق النار باتجاه مجمّع السفارات في محلة زقاق البلاط ليل تاريخ 25- 08- 2023 مبرِّرًا فعلته أنه تلاسن مع أحد المواكب خلال مروره قبل عدة أيام على جسر الرينغ، حيث أكمل الموكب طريقه ودخل إلى المجمّع المذكور.
من خلال المقارنة على السلاح المضبوط مع المظاريف الفارغة التي عُثِرَ عليها في موقع إطلاق النار قرب مبنى المجمّع -المضبوطة سابقا-، جاءت النتيجة إيجابية.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء”.
محليات
تحذيرٌ من كارثة بسبب النفايات في المنية
حذرت المكلفة بتسيير شؤون بلدية المنية ديالا بدّور من “كارثة بيئية وصحية خطيرة قد تقع قريباً في المنية، بسبب عدم القدرة لدينا على تنظيف أقنية تصريف المياه الشتوية وقنوات الري ورفع النفايات من الشوارع بسبب عدم وجود أماكن لوضعها فيها، بعد أن فشلت مبادرات عدة بذلت في السابق لنقلها الى مكبّ سرار في عكار، دون أي آفاق مرجوة للحل”.
وقالت: “أنا لست هنا لتشريع مطامر، بل نحن هنا لخدمة المنطقة بما يتلاءم مع مهامنا، لذا علينا التعاون لتخفيف هذه المشكلة، ونشدّد على ضرورة فرز النفايات من المصدر لتخفيف كمّية النفايات، فمشهد تراكم النفايات على الطرقات العامة وفي مجاري المياه الشتوية وأقنية الري، بات ينذر بعواقب وخيمة عند أوّل هطول للأمطار في الشتاء، وحصول الفيضانات وإغراق الطرقات العامّة”.
وكانت مشكلة النفايات في المنية وجوارها قد تفاقمت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، ما بات يهدد بوقوع كارثة صحية وبيئية قريبة، بموازة العجز الحاصل لدى القسم الأكبر من البلديات واتحاد البلديات بسبب عدم إيجاد أماكن لطمر نفاياتها فيها.