صحة
مكتب وزير الصحة يوضح حقيقة رفع الدعم عن أدوية الأمراض السرطانية
أصدر المكتب الإعلامي لوزير الصحة فراس الأبيض اليوم بيان أكد فيه، أن “لا نية لرفع الدعم عن أدوية الأمراض السرطانية، وهي تحرص على النفي المطلق لكل الأخبار المتداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن رفع هذا الدعم”.
وقال: “الوزير الدكتور فراس الأبيض أوضح قبل بضعة أيام، الإجراء الذي يتم اعتماده لتوفير أكبر قدر ممكن من كمية الأدوية المدعومة. إذ سعت وزارة الصحة العامة، بالتشاور مع الجمعيات العلمية للأمراض السرطانية، إلى تحديد الدواءين الأرخص ثمنا من ضمن المجموعة التي تحتوي على التركيبة العلاجية نفسها وإيرادهما في اللائحة التي تحظى على دعم كامل بنسبة مئة في المئة. وهذا التصنيف يحفظ للمريض دواءه بالتركيبة الفعالة المطلوبة والجودة المضمونة من جهة، كما يؤمن من جهة ثانية الاستفادة إلى أقصى قدر من أموال الدعم لشراء أكبر كمية من الأدوية. هكذا تضمن الوزارة وصول الدعم للمريض وليس التاجر”.
وختم: “رغم كل ذلك، تتلقى وزارة الصحة العامة شكاوى عن طلب عدد من المستشفيات ومراكز علاج السرطان فروقات مالية خيالية وغير مبررة لتكاليف علاج مرضى السرطان. إن الوزارة التي تأسف لكون الأزمة التي يشهدها لبنان وتنعكس بحدة على المرضى والضعفاء ليست مالية فحسب بل أخلاقية بالدرجة الأولى، لن تتردد في اتخاذ أقصى الإجراءات القانونية والعقابية بحق المستشفيات والمراكز العلاجية وكل من يسعى إلى استغلال الأزمة لتحصيل أرباح غير مشروعة”.
صحة
الخبز نحو رفع الدّعم في 2024… كم سيبلغ سعره؟
أوضح رئيس نقابة الأفران والمخابز العربية في بيروت وجبل لبنان ناصر سرور أنه “في البداية كانت مكوّنات ربطة الخبز مدعومة بأكملها ولكن مع بداية الأزمة وارتفاع سعر الصرف بدأت الأسعار ترتفع تدريجيًّا الى حين رفع الدعم عن كل المكونات من دون القمح، واليوم أصبح مصرف لبنان عاجزًا عن دعم الطحين”.
وقال في حديث الى “صوت لبنان”: “الحلّ بإعطاء صندوق النقد الدولة اللبنانية قرضًا لتأمين القمح لم يكن مناسبًا بسبب ارتفاع السعر عند كلّ شهر ومع الوقت سيصبح السعر يوازي سعر الصرف”.
وأضاف: “ربطة الخبز سترتفع الى حوالى 80 الف ليرة عند بداية شهر أيار من العام المقبل، منبّهًا الى أن السوريين يستهلكون حوالى 65% من الخبز المدعوم”.
صحة
“دواء مهرّب في لبنان”… و”أمن الدولة” تتحرك!
صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة – مكتب بعبدا في جبل لبنان بيان جاء فيه، انه “وردت إليها، معلوماتٍ عن تهريب شبكات لتهريب الدّواء من تركيّا وأوروبا، وبيعها في الصيدليّات اللبنانيّة دون التأكد من صلاحيّتها من قبل وزارة الصحة، وبالتالي تشكيلها خطراً على صحة المرضى واللبنانيين”.
وأضاف، “بعد أخذ إشارة النيابة العامّة الماليّة، استدعت أمن الدّولة العشرات من مهرّبي الدّواء، واستمعت إلى إفاداتهم، وقامت بتغريمهم مبالغ بلغت عشرات الآلاف من الدولارات، وتمّ توقيف بعضهم، وترك آخرين رهن التحقيق، بعد توقيعهم على تعهّدات، كما قامت بدهم عددٍ من الشّقق والمستودعات في مناطق الضاحية والمنصوريّة، بحثاً عن كميّاتٍ من الدّواء المهرّب والمخزّن دون أن يستوفي الشروط الصحيّة للتخزين”.
وتابع البلاغ، “استدعى مكتب أمن الدّولة في بعبدا، عدداً من أصحاب الصيدليّات الكبرى، وبعد التحقيق معهم واعترافهم ببيعهم لتلك الأدوية، وقّعوا على تعهّداتٍ بعدم التداول بأيّ كميّات من الدواء المهرب”.
وختم، “لا تزال أمن الدّولة مستمرّة بمتابعة الموضوع والتقصّي عنه، بإشراف المدّعي العامّ الماليّ، المرجع القضائيّ المختصّ”.
صحة
تعليق التداول بصنفين من اللبنة والجبنة
علّق مدير عام الاقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر التداول بصنفين من اللبنة والجبنة، وطلب سحبها من الأسواق.