وقفة تضامنيّة مع فلسطين و أبطال غزة و مواقف تدعم القضية…نظم الناشطون في المجتمع المحلي ب تكريت وقفة تضامنية بعنوان “للقدس وجهنا البوصلة” استهلت الوقفة الناشطة هلا ابراهيم و من بعدها الشيخ جهاد العبدالله الذي قال بأن فلسطين قضية لا يستهان بها في عقيدتنا و نادى بأهمية التضامن مع الشعب الفلسطيني و جاد بأهمية المقاومة الإسلامية.
اما بالنسبة لكلمة رابطة مخاتير الجومة و أهالي تكريت المختار غازي أيوب الذي قال بأن الاقصى هو من يصنع الأمة متوجها بتحية للمرابطين على ثرى ارض بيت المقدس تلاها كلمة للناشط باسم الشباب الشاب بشار نعمان الذي قال القول سوى سلمت أيادي المجاهدين، و حماهم الله من كل شر، سلمت أيادي من أمر بإرسال الصواريخ للمقاومة الفلسطينية القول سوى سلمت أيادي المجاهدين، و حماهم الله من كل شر، سلمت أيادي من أمر بإرسال الصواريخ للمقاومة الفلسطينية و من حفروا الانفاق و اوصلوها و حملوا دمهم على كفهم و ذم الحكام العرب و المطبعين و ختم كلمته بآيات من سورة الإسراء، و للاستاذة حنان كلمة شددت فيها على شجاعة الفلسطينيين و دثرتهم بدعاء و قسم، اما بالنسبة لكلمة متقاعدي تكريت فكانت وقفتهم ملفتة و تاييديهم للحق واضح وجه كلمة باسمهم المتقاعد وائل ايوب و استنكر ما حصل و زينت الوقفة بقصيدة مميزة “يا محمد” للناشط عبدالرحمن الطحلة و كان الختام مسك فعلا بكلمة للطفل سعد الدين طالب الذي ادهش كل الحاضرين بموقفه ك طفل حماه الله