دخل عدد من الناشطين إلى وزارة الأشغال العامة والنقل في الحازمية وطالبوا بلقاء الوزير علي حميّة الذي طلب منهم الجلوس إلى الطاولة للاطّلاع على مطالبهم.
فجاء رد الوزير بالتالي:
▪︎”أنا وزير بس أنا من الناس” وعندما قبلتُ أن أكون وزيراً هذا يعني أنّني أتحمّل المسؤولية وأدرك مدى الفجوة الموجودة بين حاجات الناس والحكومة بالإضافة إلى الوضع المالي في البلد
▪︎كلّ شيء وفقاً للقانون “رايح فيه للآخر” ولن أُبقي مرفأ بيروت رهينة التجاذبات السياسيّة لا المحليّة ولا الاقليميّة ويجب أن يعود كالسابق