في معلومات خاصة لاحد المصادر الصحفية أن الفصائل الفلسطينية المختلفة والحكومة الفلسطينية ترسل شهرياً الى لبنان رواتب الفصائل والعسكريين في منظمة التحرير التابعين مباشرة الى قيادة الرئيس محمود عباس (أبو مازن) وهذا ما يؤدي الى عرض الدولارات في السوق وإنخفاض سعر الصرف، الذي ما يلبث ان يعود الى الارتفاع خلال الأسبوعين الأول والثاني من الشهر أضف عليه المساعدات السورية التي تأتي من المنظمات الدولية بالاضافة الى رواتب العاملين
كل هذه الاسباب تلعب دورا” محوريا” بارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية نهابة كل شهر