لاحظ المواطنون، ولا سيما في عكار والهرمل، وجود أدوية سورية وإيرانية في الصيدليات، إذ تبيّن أن السبب يعود لإدخال بعضها عن طريق التهريب، وهي بالطبع بسعر أقل على المستهلكين، وكذلك أن موزعي الأدوية تراجعوا بشكل عام عن إيصال الأدوية الى تلك الصيدليات بفعل كلفة النقل وندرة البيع فيها، نظراً للأحوال البائسة لدى سكان المناطق الحدودية التي تحول دون القدرة على شرائها.
المصدر: مرصد ليبانون فايلز