برامجنا
شو يعني “اللجان النيابية؟ وشو دورها؟
برامجنا
موظفو “ألفا” و”تاتش” يتوقفون عن العمل
أعلنت نقابة موظفي ومستخدمي الشركات المشغلة للقطاع الخليوي التوقف عن العمل بدءا من صباح اليوم الأربعاء اعتراضا على عدم إستكمال إعطاء المستحقَّات للموظَّفين الذين لم تشملهم سابقا.
وأعلنت في بيان أنه “بناءً على الإجتماعات والإتصالات التي تمَّت بين وفد النقابة وإدارتي ألفا وتاتش ووزارة الإتصالات حول موضوع إستكمال إعطاء المستحقَّات للموظَّفين الذين لم تشمَلهُم سابقاً، يهمُّ النقابة أن تؤكِّد على عدة أمور”.
وأوضح البيان أن “جميع الموظَّفين متساوون في الحقوق والواجبات والمستحقَّات والمكتسبات بغضِّ النَظَر عن الرتبة والراتب، وهذا ما ينصُّ عليه عقد العمل الجماعيّ.”
وتابع: “إنَّ عملية تقييم الموظَّفين وأداءئهِم تَتُمّ عبرَ أقسام الموارد البشريّة لدى الشركتين منذ إنشائهما، وذلك بواسطة أنظمة تقييم خاصَّة ذات معايير عالية (بغضِّ النَظَرِ عن بعض الأمور التي يجب تطويرها). وإنَّ هذا الأمر يشكِّل تهديداً خطيراً لأسُس هيكليّة وبنيان الشركتين، وخرقاً فاضحاً لأنظمتهما الداخليّة وتهديداً لإستمرار قطاع الاتصالات وتطوُّرِهِ، ويُعتَبَر الموظَّفون عمودهما الفقريّ.
واعتبرت النقابة أن “دخول أي شركة لإجراء عمليّة التقييم بدلاً عن أقسام الموارد البشريّة لدى الشركتين، أمرا مرفوضاً وتَعتبر أنَ هذا التصرُّف يُشكِّلُ إهانةً للزملاء العاملين في هذه الأقسام، لما يملكون من خبرات ومعرفة عميقة بجميع الموظفين وأحوالهم وآدائهم.”
وأضاف البيان: “النقابة أعطت الوقت والمُهَل الكافية لتحقيق المساواة بين الموظفين في العطاءات وسَعَت إلى طرحِ الكثير من المبادرات مع كل الخيِّريين، ولم تجد أيّ حلول بل المزيد من المماطلة وهدراً للوقت.
وختم: “لذلك وبناءً على كل ما تقدَّم، إنَّ النقابة تَجِِد نفسَهَا مضطّرةً إلى إعلانِ التوَقُّف عن العمل إبتداءً من صباح الأربعاء ١٢/٠٧/٢٠٢٣ وتطلب من جميع الموظَّفين الحضور إلى مراكز عَمَلِهِم وتأكيد الحضور”.
برامجنا
هواتف galaxy متضررة، منه Samsung
أصدرت شركة “سامسونغ” الكورية الجنوبية للإلكترونيات، أمس الاثنين، بيانا رسميا بشأن الهجوم الإلكتروني الأخير الذي شنته مجموعة من القراصنة على نظامها.
وأكدت “سامسونغ” في البيان المنشور على المنتدى الداخلي لها، أن الهجوم السيبراني لم يتسبب في ضرر كبير لأعمالها وعملائها، وفقا لوكالة “يونهاب” الكورية.
كما أنها نفت سرقة أي معلومات شخصية لعملائها وموظفيها، ولن يكون هناك أي تأثير على عملياتها التجارية.
وتابعت “سامسونغ” في بيانها دون الخوض في مزيد من التفاصيل: “لم يكن هناك خرق للبيانات الشخصية، على الرغم من أن المعلومات المسربة تتضمن بعضا من الشفرة المصدرية (Source Code) اللازمة لتشغيل هواتف غلاكسي”.
وشددت “سامسونغ” في البيان أنها عززت نظامها الأمني لحماية المعلومات بمجرد علمها بمحاولة هجوم القرصنة.
وقالت: “نحن نبحث عن كل وسيلة لوقف خرق البيانات الإضافية وحماية الموظفين والعملاءـ نحن نعتذر بصدق عن التسبب في مخاوف
برامجنا
-خاص- “ميلاد” من دون أعياد في عكار!
مع استقبال اللبنانيين لعيد الميلاد المجيد، يسود جو من الحزن و الشح في المناطق اللبنانية، لا سيما المناطق الشمالية كعكار و غيرها..
فكما جرت العادة، أطفالنا ينتظرون هذه المناسبة بفارغ الصبر لتحقيق أحلامهم البريئة في تلبية إحتياجاتهم من ألعاب و هدايا، و لكن هل يستطيع “بابا نويل” تلبيتهم هذه السنة؟
التحضيرات للعيد:
إنعدمت أجواء العيد في بعض القرى اللبنانية ذات الطابع المسيحي في عكار، حيث اعتبر رؤساء البلديات و المسؤولين عن تنظيم الإحتفالات في القرى أنه من المعيب التحضير لأجواء الفرح و البهجة في هذا العيد، و خاصة هذه السنة بحيث أن المصاريف التي يمكن أن تدفع لزينة الأعياد في الميلاد و رأس السنة ممكن أن تُحوّل لأهالي الضيعة لتأمين وسائل تدفئة في ظل وجود هذا الغلاء الفاحش حيث أصبح الغني لا يُميّز عن الفقير.
في هذه المناسبة، إعتبر رئيس بلدية بينو السابق “فايز الشاعر” أن التحضير لزينة الميلاد و رأس السنة باتت من الأمور الثانوية للقرية.بالمقابل فإن الإهالي بحاجة لتأمين لقمة عيشهم ووسائل تدفئتهم في هذا الطقس العاصف.
كما وشجّع أهالي البلدة على إقبالهم لتركيب محولات الطاقة الشمسية و خاصة في الفترة الأخيرة، حيث أن هذه الطاقات البديلة المنتجة من الشمس فقط، استطاعت خفض تكاليف فواتير الكهرباء و إشتراك المولدات إلى أكثر من 90% لأهالي بلدة بينو.
مساعدات للعائلات و لحالات إنسانية:
شدد “الشاعر” على أن هناك أهمية كبرى للمغتربين و الممولين في القرية، حيث أنهم ساهموا في الأوقات الصعبة التي مررنا بها بتقديم مساعدات مادية لبعض العائلات المحتاجة في البلدة و ذلك بشكل شهري بعيداً عن أجواء العيد، إستفاد أهالي بلدة بينو من مبالغ بسيطة و مساعدات عينية للذين ليس لهم معيل.
سهرات رأس السنة:
نوّه “الشاعر” أن السهرات لهذا العام ستعتمد على الجمعات العائلية في البيوت، بسبب فايروس كورونا المنتشر من جديد و بسبب ضيق الأحوال المادية في البلدة.
كما و تمنّنى أن يبقى لبنان على هذه الحال، و لا يسوء الوضع أكثر من ذلك. و إلا فنحن قادمون نحو المجهول!