محليات
توقيف منفذي جريمة قتل سالم الضناوي في أبي سمرا
صــدر عــــن المديريـة العـامـة لقــوى الامــن الـداخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـة
البــــــلاغ التالــــــي:
بتاريخ 27-6-2022، وفي محلّة أبي سمراء – طرابلس، أقدم مجهولون على إطلاق أعيرة نارية عدّة من أسلحة حربية باتجاه أحد عناصر قوى الامن الداخلي (الدركي سالم الضناوي)، أصيب على إثرها بطلقتين ناريّتين، نُقل بعدها الى المستشفى حيث فارق الحياة متأثراً بجراحه.
بنتيجة المتابعة التي قامت بها شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي لكشف ملابسات جريمة القتل، تبيّن لها أنه وقبل الحادثة المذكورة حصل خلاف بين المغدور والمدعو: خ. ع. (مواليد عام 2002، لبناني الجنسيّة) في محلّة أبي سمراء تطوّر إلى تضارب بالأيدي والسّكاكين، وأصيب الأخير بجرح في يده وتمّ فض الإشكال.
على إثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد منفّذي جريمة القتل وتوقيفهم، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة، تمكنت الشعبة من تحديد هويّات المتورطين الرئيسيين بالجريمة، وهم اللبنانيّون:
خ. ع. (مواليد عام 2002)
ا. ع. (مواليد عام 1999)
م. ع. (مواليد عام 1994)
خ. ع. (مواليد عام 1972)
م. ع. (مواليد عام 1997)
إضافةً إلى تحديد هويات سبعة مشاركين بالإشكال الذي حصل قبل قتل الدركي المذكور.
أعطيت الأوامر لدوريات الشعبة للعمل على تحديد مكان تواجدهم وتوقيفهم.
بتاريخ 5-7-2022، وبنتيجة عمليات المراقبة للعمل على توقيف المتورطين الرئيسيين في الجريمة، تمكّنت الشّعبة من تحديد مكان اختبائهم، داخل منزل في بلدة بتوارتيج – الكورة، فوضعت الشّعبة خطّة محكمة لمداهمة المنزل المذكور وتوقيف من بداخله، والحؤول دون فرار أحد منهم، ودهمت دوريات الشّعبة المنزل المذكور، وأوقفت بداخله جميع المتورطين في جريمة القتل. وبتفتيشهم والمنزل، تم ضبط مسدّس حربي.
بالتحقيق معهم، اعترف المتورطون الرئيسيون بتنفيذ جريمة قتل عنصر قوى الأمن الدّاخلي في محلّة أبي سمراء نتيجة خلاف فوري حصل بين المغدور والموقوف الأول، فحاولوا بعدها الانتقام من الدركي، من الإشكال الذي تطوّر الى إطلاق نار وراح ضحيّته الأخير. كما تمكّنت دوريّات الشّعبة من تنفيذ مداهمة في محلّة أبي سمرا نتج عنها توقيف سبعة أخرين شاركوا في الإشكال الأوّل.
أجري المقتضى القانوني بحق جميع الموقوفين، وأودعوا المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.
محليات
كتاب مفتوح إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي
الجمهورية اللبنانية
وزارة الداخلية والبلديات
محافظة عكار
بلدية برج العرب
عدد 1/ ٢٠٢٤
كتاب مفتوح إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي
الموضوع: التعدي على الاملاك العامة طريق عام برج العرب – حلبا
أقدم المواطن مصطفى طعان وابنه الدكتور نزيه طعان على إنشاء بناء على الأملاك العامة في النطاق البلدي لبلدية برج العرب، وحاولنا منعه وإيقافه عبر القنوات الرسمية، ولكن باتت هذه المحاولات دون جدوى ولم نصل الى نتيجة مرضية بين الطرفين.
لذلك
نتوجه إلى معالي وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي وسعادة مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان وسعادة قائد الدرك العميد ربيع مجاعص وسعادة محافظ عكار الأستاذ عماد لبكي وحضرة المدعي العام المالي القاضي علي ابراهيم، بكتابنا المفتوح هذا لإعلامكم بأن المواطن مصطفى طعان يتعدى على الأملاك العامة دون حسيب ولا رقيب، لذا يجب توقيفه عن اتمام البناء الذي يعمل على إنشائه، وتحميله كافة الأعباء والأضرار التي ألحقت بالعقار نتيجة الحفر وصب الاعمدة وسقف وغيرها، ونرفق مع كتابنا هذا صوراً وخرائط تظهر حقيقة ما نخبركم به، بالإضافة الى كتاب توجهنا به سابقا إلى سعادة محافظ عكار يحمل الرقم ٢١٥\٢٠٢٣ ودعوى لدى المدعي العام المالي في بيروت القاضي علي ابراهيم.
بلدية برج العرب
في 03/01/2024
محليات
مُعطيات جديدة عن مُطلق النّار على السفارة الأميركية
صدر عن المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
“إلحاقًا لبلاغنا الصادر بتاريخ 28-9-2023، حول قيام شعبة المعلومات بتوقيف منفِّذ عمليّة إطلاق النار على مبنى السفارة الأميركية في محلة عوكر بتاريخ 20- 09- 2023، المدعو:
– م. م. خ. (من مواليد عام ۱۹۹۷، لبناني)
وبنتيجة التوسع بالتحقيق معه، اعترف أيضًا بإقدامه على إطلاق النار باتجاه مجمّع السفارات في محلة زقاق البلاط ليل تاريخ 25- 08- 2023 مبرِّرًا فعلته أنه تلاسن مع أحد المواكب خلال مروره قبل عدة أيام على جسر الرينغ، حيث أكمل الموكب طريقه ودخل إلى المجمّع المذكور.
من خلال المقارنة على السلاح المضبوط مع المظاريف الفارغة التي عُثِرَ عليها في موقع إطلاق النار قرب مبنى المجمّع -المضبوطة سابقا-، جاءت النتيجة إيجابية.
أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء”.
محليات
تحذيرٌ من كارثة بسبب النفايات في المنية
حذرت المكلفة بتسيير شؤون بلدية المنية ديالا بدّور من “كارثة بيئية وصحية خطيرة قد تقع قريباً في المنية، بسبب عدم القدرة لدينا على تنظيف أقنية تصريف المياه الشتوية وقنوات الري ورفع النفايات من الشوارع بسبب عدم وجود أماكن لوضعها فيها، بعد أن فشلت مبادرات عدة بذلت في السابق لنقلها الى مكبّ سرار في عكار، دون أي آفاق مرجوة للحل”.
وقالت: “أنا لست هنا لتشريع مطامر، بل نحن هنا لخدمة المنطقة بما يتلاءم مع مهامنا، لذا علينا التعاون لتخفيف هذه المشكلة، ونشدّد على ضرورة فرز النفايات من المصدر لتخفيف كمّية النفايات، فمشهد تراكم النفايات على الطرقات العامة وفي مجاري المياه الشتوية وأقنية الري، بات ينذر بعواقب وخيمة عند أوّل هطول للأمطار في الشتاء، وحصول الفيضانات وإغراق الطرقات العامّة”.
وكانت مشكلة النفايات في المنية وجوارها قد تفاقمت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، ما بات يهدد بوقوع كارثة صحية وبيئية قريبة، بموازة العجز الحاصل لدى القسم الأكبر من البلديات واتحاد البلديات بسبب عدم إيجاد أماكن لطمر نفاياتها فيها.