أقرت المحكمة العليا في الولايات المتحدة تجريم الإجهاض، وصرّح بايدن أن “التخلي عن حق الإجهاض أمر مشين وتجريمه سيعيد الولايات المتحدة ثمانية قرون إلى الوراء، قرار المحكمة الجديد بإنهاء حق الإجهاض ناتج عن “إيديولوجيا متطرفة”.
وأضاف،” الرئيس لا يمكنه التدخل بأمر تنفيذي والطريقة الوحيدة لتأمين حق المرأة في الاختيار هو بتدخل الكونغرس”
وختم، “ينبغي أن يتدخل الكونغرس بسن قانون يحمي حقوق المرأة في الاختيار، وأدعو الجميع لمواصلة الاحتجاج بشكل سلمي.”