دان “التيار الوطني الحر” في بيان، “التعرض للنائب البطريركي على القدس والأراضي الفلسطينية والمملكة الهاشمية المطران موسى الحاج، وطالب بالمبادرة فورا الى تصحيح الخطأ الجسيم الذي إرتكب في حقه، فمهام المطران الحاج الراعوية لا تنفصل عن أهداف الكنيسة الحاضنة لكل أبنائها، ولا تحتمل لا تأويلا ولا مصادرة. فكيف إذا كان جل مراده مساعدة لبنانيين أفقرهم زعماء تآمروا عليهم وسرقوا أموالهم وسلبوا مستقبلهم، يغطونهم قضاة متخاذلون ومسؤولون متواطئون ومتورطون حتى النخاع؟”